منتديات عذاب الشوق

منتديآت عذآب آلشوق ..
عآلم متميز
فعندمآ تتشأبه المنتديأت
يتميز منتدآناااا
فقط بهمسأتكم ولمسآتكم


سد الشعر العربى ( جمال الشرقاوى ) مفهوم الدين و علاقته بالمواطنة  إهداء إلى صديقتى الفرنسية amad Linda  رؤية تحليلية بقلم \ جمال الشرقاوى \  13077343771
منتديات عذاب الشوق

منتديآت عذآب آلشوق ..
عآلم متميز
فعندمآ تتشأبه المنتديأت
يتميز منتدآناااا
فقط بهمسأتكم ولمسآتكم


سد الشعر العربى ( جمال الشرقاوى ) مفهوم الدين و علاقته بالمواطنة  إهداء إلى صديقتى الفرنسية amad Linda  رؤية تحليلية بقلم \ جمال الشرقاوى \  13077343771
منتديات عذاب الشوق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


همسآت قصيرة نلمسها بأيدينا ولكن تبقى للروح همسة مميزة .. ذآك هى همستك التى ستبقى محفورة هنا بين خلجات قلوبنا
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
عدنآاا من جديد لنشعل فتيل الحب بمنتديآت عذآب الشوق .. عدنا والعود أحمدُ .. برنسيسة قلبك

 

 سد الشعر العربى ( جمال الشرقاوى ) مفهوم الدين و علاقته بالمواطنة إهداء إلى صديقتى الفرنسية amad Linda رؤية تحليلية بقلم \ جمال الشرقاوى \

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جمال الشرقاوى
كآتب صحفى مميز
كآتب صحفى مميز



عدد المساهمات : 362
تاريخ التسجيل : 25/08/2011

سد الشعر العربى ( جمال الشرقاوى ) مفهوم الدين و علاقته بالمواطنة  إهداء إلى صديقتى الفرنسية amad Linda  رؤية تحليلية بقلم \ جمال الشرقاوى \  Empty
مُساهمةموضوع: سد الشعر العربى ( جمال الشرقاوى ) مفهوم الدين و علاقته بالمواطنة إهداء إلى صديقتى الفرنسية amad Linda رؤية تحليلية بقلم جمال الشرقاوى    سد الشعر العربى ( جمال الشرقاوى ) مفهوم الدين و علاقته بالمواطنة  إهداء إلى صديقتى الفرنسية amad Linda  رؤية تحليلية بقلم \ جمال الشرقاوى \  Icon_minitime1الجمعة ديسمبر 16, 2011 4:13 pm

أسد الشعر العربى ( جمال الشرقاوى )
مفهوم الدين و علاقته بالمواطنة

إهداء إلى صديقتى الفرنسية amad Linda

رؤية تحليلية بقلم \ جمال الشرقاوى \

بهذه الكلمات التى رأيتها على صفحة صديقتى الفرنسية على الفيس بوك الرسامة ( ليندا عماد ) amad Linda و هذه الكلمات التى تصدرت صفحتها هى ( لا خير فى دين أو فكر ينشر الكراهية و التفرقة بين البشر ... لا خير فى وطن لا يساوى بين أبنائه و فيه للمواطنة درجات ... لا خير فى إنسان يعيش لنفسه فقط ) و ربما هذا الكلام ليس كلام صديقتى الفرنسية الرسامة ليندا عماد فهو فى الأعم الأغلب رأى ما لأحد من الناس نشره على صفحتها على الفيس بوك و لكنى رددت عليه بتعليق بسيط من شهر تقريبا ووجدتها ترد بقولها إنك ضليع فى تحليل مثل هذه الأمور فأرجو أن تكتب فى هذا الموضوع ووعدتها بذلك .... و بداية بالله تبارك و تعالى نقول إن هذا الكلام من الكلام البراق الذى يعجب بسياقه أى إنسان لكنه يحمل فى معانيه سُمَّا زعافا و هذه السموم الفكرية هى السم فى العسل الذى إذا أكله الإنسان تسمم فكره و اعتقاده و ربما مات أى حاد عن الطريق الحق الذى كان ينتهجه و هذا ما يُسَمَّىَ فى المنهج الإسلامى بإسم ( الضلالة ) و هذا النمط من الكلام المُرَكب و المعنى الخفى هو من كلام أهل الكتاب و ليس من كلام المسلمين أبدا و قد قال الله عز و جل { ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يشترون الضلالة و يريدون أن تضلوا السبيل } [ النساء - 44 - ] و كلام المولى سبحانه و تعالى حق لأن هذا الكلام الضال لا يعبر فى جوهره أو معناه حقيقة عن أى دين سماوى نزل من عند الله تبارك و تعالى صافيا بدون تحريف لإن أى دين سماوى نزل من عند الله سبحانه و تعالى لا يدعوا إلى الكراهية و التفرقة بين الناس كما فى المقولة ( لا خير فى دين أو فكر ينشر الكراهية و التفرقة بين البشر ... لا خير فى وطن لا يساوى بين أبنائه و فيه للمواطنة درجات ... لا خير فى إنسان يعيش لنفسه فقط ) فهذا ليس موجودا أبدا فى القرآن الكريم إلا دفاعا عن النفس فقط أمَّا غير هذا فلن يوجد نهائيا فمثلا { فاقتلوهم حيث ثقفتموهم و أخرجوهم من حيث أخرجوكم و الفتنة أشد من القتل و لا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم فاقتلوهم كذلك جزاء الكافرين } [ البقرة - 191 - ] فلا يقول جاهل أن القرآن الكريم هنا يامر بقتل الناس !!! فهذا من قبيل الحقد و الجهل و عمىَ البصر و عمىَ البصيرة لإن الأية الكريمة جاءت بعد أية { و قاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم و لا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين } [ البقرة - 190 - ] و هذا النمط اللغوى البليغ فى القرآن الكريم هو ترتيب أفكار و نسق لغوى مبنى على معانى متسلسلة ففى أية [ البقرة - 190 - ] بدأت بقوله تعالى { و قاتلوا فى سبيل الله الذين يقاتلونكم } أى الذين يتعرضون لكم أيها المسلمين بدون وجه حق و يصدونكم عن نشر دينكم و دعوتكم و يعترضون سبيلكم و يضعون بالفتن و المكر و الخبث العراقيل فى طريق نشركم لدينكم و هذا معلوم أنه حدث من اليهود و النصارى و كفار قريش بل و تعدَّى الأمر لقتل المسلمين فى ( بئر معونة ) غدرا و اغتيالا و محاولة قتل الرسول صلى الله عليه و سلم بالسم فى خيبر و لكنه نجا بفضل الله تعالى و لكن البشر بن البراء بن معرور رضى الله تعالى عنه مات متأثرا بالسم و كذلك ما غزوة الأحزاب إلا اجتماع أهل الكفر من اليهود و النصارى و كفار قريش على أهل الإيمان و لذلك فالله سبحانه و تعالى حذر المسلمين من هؤلاء الكفار و أمرهم { و قاتلوا فى سبيل الله } يقاتلوا من ؟! و الجواب فى نفس الأية الشريفة { الذين يقاتلونكم } أى الذين يتربصون بكم أيها المسلمون الدوائر و يريدون القضاء عليكم و على دعوتكم و هذا عدل إلهى و فى نفس الوقت امتثال من المؤمنين لهذا الأمر الإلهى دفاعا عن أنفسهم و عن دينهم ُثم قال الله تعالى فى نفس الأية { و لا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين } [ البقرة - 190 - ] و أمرهم ربنا جل فى علاه بعدم الإعتداء أى بألا يبدأوا بالقتال حتى إذا ما تعرضوا للإعتداء عليهم قاتلوا دفاعا عن النفس فقال { و لا تعتدوا } لماذا يأمرهم بعدم الإعتداء و الجواب فى نفس الأية { إنه لا يحب المعتدين } أليس من الممكن أن يقول الله تعالى للمسلمين إقتلوا المشركين و الكفار الذين يتعرضون لكم و يصدونكم عن نشر دعوة الإسلام و كفى ؟! و الجواب هو ... كان هذا ممكنا جدا و أيضا سيمتثل المسلمون لهذا الأمر الإلهى و لكن الله تعالى ( العدل ) ( القسط ) قال للمسلمين دافعوا عن أنفسكم فقط { و لا تعتدوا } لماذا ؟! لأنه كما قلنا { إنه لا يحب المعتدين } ثم ترتب التأكيد على هذا الأمر الإلهى فى أية [ البقرة - 191 - ] فقال جل فى علاه و هو أصدق القائلين { و اقتلوهم حيث ثقفتموهم و أخرجوهم من حيث أخرجوكم و الفتنة أشد من القتل و لا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم فاقتلوهم كذلك جزاء الكافرين } [ البقرة - 191 - ] و هذه الأية الشريفة جاءت ترتيبا بعد أية [ البقرة - 190 - ] بمعنى إقتلوا الذين يعتدون عليكم من الكفار فى أى مكان تجدوهم فيه دفاعا عن أنفسكم و أخرجوهم من أى مكان كما هم كما أخرجوكم من دياركم و أموالكم و عشائركم و أولادكم و شردوكم فى الأقطار و البلدان و قال فى الأية الشريفة { و الفتنة أشد من القتل } فمن الذى يصنع الفتن على مدار التاريخ كله هل المسلمون الضعفاء أم الكفار الأحزاب فى جمعهم و كثرتهم ؟! و الجواب هو ... الكفار فى جمعهم و كثرتهم و هم الذين يصنعون الفتن و يحركوا الأحداث للأسوأ و ليس المسلمون ... ثم نهى الله تعالى المسلمين و امتثلوا للأمر إلى يومنا هذا { و لا تقاتلوهم عند المسجد الحرام } و متى يقاتل المسلمون إذن ؟! و الجواب هو دفاعا عن أنفسهم و عن مقدساتهم { حتى يقاتلوكم فيه } و هنا جاء الأمر الإلهى المباشر الصريح فى هذه الحالة { فإن قاتلوكم فاقتلوهم كذلك جزاء الكافرين }و الملاحظ أن الله تعالى لم يقل ... إقتلوهم ... و إنما قال إذا اعتدوا عليكم بالقتال فى مقدساتكم أو اعتدوا على مقدساتكم فاقتلوهم { كذلك جزاء الكافرين } و كلمة { كذلك } تدل على أنه هذا هو جزاء الكافرين ... هذا هو الإسلام الذى تشير إليه مباشرة هذه المقولة المفضوحة ( لا خير فى دين أو فكر ينشر الكراهية و التفرقة بين البشر ... لا خير فى وطن لا يساوى بين أبنائه و فيه للمواطنة درجات ... لا خير فى إنسان يعيش لنفسه فقط ) ؟!!! و نحن قد وضحنا كيف يدافع المسلم عن نفسه و لو بالقتال إذا ما قاتله أى إنسان و لكن قال الله تعالى { بلى من أوفى بعهده و اتقى فإن الله يحب المتقين } [ آل عمران - 76 - ] و قال تعالى { و لا يأتل أولوا الفضل منكم و السعة أن يؤتوا أولى القربى و المساكين و المهاجرين فى سبيل الله و ليعفوا و ليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم و الله غفور رحيم } [ النور - 22 - ] هذا هو الإسلام العظيم الذى يأمر البشر بحب بعض و يساعدوا بعضهم بعضا و ينسوا إساءة بعضهم بعضا و كذلك ورد فى الحديث الشريف [ " حدثنا مؤمل بن الفضل الحرانى حدثنا الوليد حدثنا أبو عمرو عن يحي بن أبى كثير عن عبيد الله بن مقسم حدثنى جابر قال كنا مع النبى صلى الله عليه و سلم إذ مرت بنا جنازة فقام لها فلما ذهبنا لنحمل إذا هى جنازة يهودى فقلنا يا رسول الله إنما هى جنازة يهودى فقال إن الموت فزع فإذا رأيتم جنازة فقوموا " ] صحيح فى سنن أبى داود ... و قال الشيخ الألبانى صحيح سند الحديث ... و كذلك [ " حدثنا سليمان بن داود المهرى أخبرنا بن وهب أخبرنى يونس بن يزيد عن بن شهاب عن عروة بن الزبير أن هشام بن حكيم بن حزام وجد رجلا و هو على حمص يشمس ناسا من القبط فى أداء الجزية فقال ما هذا ... سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول إن الله يعذب الذين يعذبون الناس فى الدنيا " ] صحيح فى سنن أبى داود ... و قال الشيخ الألبانى صحيح سند الحديث ... هذا هو الإسلام العظيم لا يعرف القسوة و لا العنصرية و لا الإرهاب و لا التطرف نهائيا و إنما إذا وجهت للإسلام إنتقادات فهى من أفعال المسلمين و ليس من أفعال الإسلام و لا يجب لأى من كائن أن يخلط بين جهل المسلمين و تخلفهم و غبائهم و بين الإسلام فبلا شك أن المسلمين الأن هم الذين جنوا على الإسلام مثل أعدائه و ربما أكثر .... و لكن هذه المقولة المفضوحة ( لا خير فى دين أو فكر ينشر الكراهية و التفرقة بين البشر ... لا خير فى طن لا يساوى بين أبنائه و فيه للمواطنة درجات ... لا خير فى إنسان يعيش لنفسه فقط ) تنطبق على ( الكتاب المقدس ) فهذا هو ابن الله يسوع يأمر أتباعه بالقتل و الذبح [ أمَّا أعدائى أولئك الذين لم يريدوا أن أملك عليهم فأتوا بهم إلى هنا و اذبحوهم قدَّامى ] ( إنجيل لوقا \ الإصحاح 19 \ العدد \ 27 \ ) فهذا هو الفرق بين الدفاع الشرعى و القانونى عن النفس فى الإسلام كما بيَّناه من القرآن الكريم و بين إبادة الإنسان بدون سبب فى النصرانية !!! و كذلك انظروا لقول ابن الله يسوع لشعبه [ لا تظنوا أنى جئت لألقى سلاما على الأرض ما جئت لألقى سلاما بل سيفا فأنى جئت لأفرق الإنسان ضد أبيه و الإبنة ضد أمها و الكنة ضد حماتها ] ( إنجيل متى \ الإصحاح 10 \ العدد \ 34 - 35 \ ) هذا هو الفرق بين الإسلام الذى يسوِّى بين الناس و يحافظ على حقوقهم بغضِّ النظر عن أجناسهم و دياناتهم و هذا الذى يحدث فى النصرانية من تدمير و تفريق بين الناس و كذلك و مشكلة ( المواطنة ) هى عند المسلمين كيفيَّة التعايش مع الآخر و هذا ليس جديدا على العرب و المسلمين فقد كان اليهود و النصارى يعيشون بينهم بكامل حريتهم و عقيدتهم و انتمائتهم الفكرية و المذهبية و جاء الرسول صلى الله عليه و سلم فدعم مبدأ المواطنة كما فى المعاهدات التى بينه و بين أهل الكتاب و خاصة اليهود و هذا واضح فى ( الوثيقة ) التى كتبها رسول الله صلى الله عليه و سلم و لكنهم لمَّا حاولوا قتله فى خيبر بإلقاء حجر أو صخرة عليه و هو جالس فى ديارهم فأخبره الوحى بهذه المكيدة فقال ( و الله لا يساكنونى فيها أبدا ) هذه هى ( المواطنة ) التى يقبل بها العرب و المسلمون الآخر و هذا هو الإسلوب الذي يستحقونه إذا ما أهملوا واجبات المواطنة و لكن ( المواطنة ) عند اليهود و النصارى هى أنهم لا يعترفون بحقوق الآخر بل و يكيدون له حتى يسقطوا الدول أو يفسدوا الشعوب العربية و الإسلامية بمواطنتهم و إذا ما أفتضح أمرهم يشتكون للمجتمع الدولى بأنهم فئة ضعيفة و مستضعفة و يستحقون الرثاء لأنهم مظلومون و لا يأخذون حقوقهم كاملة و يظلوا هكذا بوجهين و ألف قلب و مليون لسان و لا تعرف لهم موقفا يُذكر حتى تنقسم البلاد و تهلك بمن فيها فهم كالشوكة فى ظهر البلاد العربية و الإسلامية لأنهم إمَّا أن يخرِّبوا أو يكونون فى وضع المضطهد !!! فهم يريدون أن يأخذوا ما لهم و لا يعطون ما عليهم و الحق يُقال بدون تسويف إنهم إذا ما ظلوا هكذا فهم يستحقون ألا يكون لهم أى ( مواطنة ) أو على أقل تقدير أن يكون ترتيبهم فى درجات ( المواطنة ) فى أقل و أردأ درجة و الحق إن هؤلاء الناس هم الذين لا يستحقون أن يعيشوا لأنهم عاشوا لأنفسهم فقط أخذوا حقهم من ( المواطنة ) كاملا ثم هم يتآمرون على البلد الذى أواهم و حماهم و جعلهم بشر لا يشعرون بالدنيَّة و التدنى و لذلك فهذه المقولة الخبيثة لا تنطبق على الإسلام و لا على المسلمين بقدر انطباقها على اليهود و النصارى الذين يريدون ( مواطنة ) تفصيلا على قدر عبائتهم كما يشاءون بدون أن يعملوا هم وزنا للأخر فالدين لله تعالى أمَّا الوطن فإنه للناس و كما آخذ لابد أن أعطى و الكل كما له حقوق فعليه واجبات و لكن هذه الفئة من الناس يرون أنفسهم فقط و لو شئت لأحضرت من الأدلة ما تندى له جبين الإنسانية

القاهرة \ ديسمبر \ الجمعة 16 \ 12 \ 2011 م الساعة 10 صباحا \ جمال الشرقاوى \ كاتب صحفى \
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سد الشعر العربى ( جمال الشرقاوى ) مفهوم الدين و علاقته بالمواطنة إهداء إلى صديقتى الفرنسية amad Linda رؤية تحليلية بقلم \ جمال الشرقاوى \
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أسد الشعر العربى ( جمال الشرقاوى ) إيه حكاية زياد العليمى قليل الأدب؟! ( الرويبضة ) رؤية تحليلية بقلم \ جمال الشرقاوى \
» أسد الشعر العربى ( جمال الشرقاوى ) قضية مقتل الطبيب المصرى الشاب الدكتور \ كريم أسعد فى لندن رؤية تحليلية بقلم \ جمال الشرقاوى
» سد الشعر العربي ( جمال الشرقاوي ) لصالح من تلك المهزلة السياسية في مصر ؟! رؤية تحليلية بقلم \ جمال الشرقاوى \
» أسد الشعر العربي ( جمال الشرقاوي ) لماذا يكرهوننا (4) أعداؤنا أسماؤهم رؤية تحليلية بقلم \ جمال الشرقاوى \
» أسد الشعر العربي ( جمال الشرقاوي ) لماذا يكرهوننا (3) أعداؤنا أسماؤهم رؤية تحليلية بقلم \ جمال الشرقاوى \

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عذاب الشوق :: الفئة الأولى :: ..::¤©§][§©¤][ •» عذآب الشوق الترفيهى «• ][¤©§][§©¤::.. :: ღ♥ღ مقاآلات الكآتب /* جمآل آلشرقآوى **/*ღ♥ღ-
انتقل الى: